إعلان للنشر في العدد 31 للمجلة العربية للمعلومات
للمشاركة في العدد القادم للمجلة العربية للمعلومات، يرجى إرسال مقالاتكم إلى البريد الالكتروني عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. وذلك قبل يوم 15 ماي 2021.
• شروط البحث:
- أن يكون بحثا علميّا أصليّا أو مترجما (مع استظهار المترجم بما يفيد قانونيّة القيام بعمليّات التّرجمة والنّشر)،
- أن يتناول موضوعا يقع ضمن دائرة اهتمامات المجلة (توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتّصال في مختلف مجالات التّربية والثّقافة والعلوم)،
- ألاّ يكون قُدّم للنّشر إلى أيّة مجلّة أخرى، والّا يُقدّم إلى أيّة مجلة أخرى في حالة قبوله للنشر بمجلّة الألكسو للمعلومات،
- أن يتضمّن عنوانا وملخّصا باللّغة العربيّة يقع في نصف صفحة (من 200 إلى 250 كلمة)،
- أن يتضمّن عنوانا وملخّصا باللّغة الإنجليزية يقع في نصف صفحة (من 200 إلى 250 كلمة)،
- أن يتضمن كلمات مفتاحيّة (من 5 إلى 7 كلمات) بالعربية وبالإنجليزية،
- أن يتراوح حجمه الجمليّ بين 15 و20 صفحة (بين 6000 و 8000 كلمة)، بما في ذلك الملخّصات والملاحق والإحالات).
• المسؤوليّات:
- يتحمّل المؤلّف المسؤولية الكاملة عن كلّ ما يرد في مقاله وعن أيّ انتهاك لأخلاقيات البحث (تجاوز الأخلاقيات العلمية، تجاوز حقوق الملكيّة الفكريّة، إلخ.).
• مسائل تنظيميّة:
- يتلقّى الباحث إشعارا باستلام بحثه في ظرف 48 ساعة من تاريخ إرساله عبر البريد الإلكترونيّ، ويتلقّى إشعارا بنتيجة التّحكيم في ظرف 60 يوما من تاريخ الإرسال،
- لا تتقاضى المجلّة أيّة رسوم على نشر الأبحاث،
- تخصّص المجلّة مكافأة بقيمة 200 دولارا لكل مقال يتمّ نشره،
- يمكن للباحث، بعد إشعاره باستلام بحثه وإحالته إلى التّحكيم أن يطلب سحبه قبل النشر، وذلك مقابل دفع تكاليف التّحكيم المقدّرة بمائتي دولار أمريكيّ.
- يجب اتباع نموذج المقال التالي : تحميل النموذج
إعلان للكتابة في المجلة العربية للمعلومات
للمشاركة في العدد القادم للمجلة العربية للمعلومات، يرجى إرسال مقالاتكم إلى البريد الالكتروني عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. وذلك قبل يوم 15 ماي 2021.
• شروط البحث:
- أن يكون بحثا علميّا أصليّا أو مترجما (مع استظهار المترجم بما يفيد قانونيّة القيام بعمليّات التّرجمة والنّشر)،
- أن يتناول موضوعا يقع ضمن دائرة اهتمامات المجلة (توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتّصال في مختلف مجالات التّربية والثّقافة والعلوم)،
- ألاّ يكون قُدّم للنّشر إلى أيّة مجلّة أخرى، والّا يُقدّم إلى أيّة مجلة أخرى في حالة قبوله للنشر بمجلّة الألكسو للمعلومات،
- أن يتضمّن عنوانا وملخّصا باللّغة العربيّة يقع في نصف صفحة (من 200 إلى 250 كلمة)،
- أن يتضمّن عنوانا وملخّصا باللّغة الإنجليزية يقع في نصف صفحة (من 200 إلى 250 كلمة)،
- أن يتضمن كلمات مفتاحيّة (من 5 إلى 7 كلمات) بالعربية وبالإنجليزية،
- أن يتراوح حجمه الجمليّ بين 15 و20 صفحة (بين 6000 و 8000 كلمة)، بما في ذلك الملخّصات والملاحق والإحالات).
• المسؤوليّات:
- يتحمّل المؤلّف المسؤولية الكاملة عن كلّ ما يرد في مقاله وعن أيّ انتهاك لأخلاقيات البحث (تجاوز الأخلاقيات العلمية، تجاوز حقوق الملكيّة الفكريّة، إلخ.).
• مسائل تنظيميّة:
- يتلقّى الباحث إشعارا باستلام بحثه في ظرف 48 ساعة من تاريخ إرساله عبر البريد الإلكترونيّ، ويتلقّى إشعارا بنتيجة التّحكيم في ظرف 60 يوما من تاريخ الإرسال،
- لا تتقاضى المجلّة أيّة رسوم على نشر الأبحاث،
- تخصّص المجلّة مكافأة بقيمة 200 دولارا لكل مقال يتمّ نشره،
- يمكن للباحث، بعد إشعاره باستلام بحثه وإحالته إلى التّحكيم أن يطلب سحبه قبل النشر، وذلك مقابل دفع تكاليف التّحكيم المقدّرة بمائتي دولار أمريكيّ.
- يجب اتباع نموذج المقال التالي : تحميل النموذج
الألكسو تعقد "الندوة العلمية الافتراضية حول: "العلم التشاركي وكيفية تطبيقه في الوطن العربي"
تنظم المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (إدارة العلوم والبحث العلمي) "الندوة العلمية الافتراضية حول: العلم التشاركي وكيفيّة تطبيقه في الوطن العربي"، وذلك يوم الأربعاء، الموافق 31 مارس 2021، عبر تقنية الاتصال عن بعد: Zoom، ويشارك في فعاليتها كميسّر ومتحدثين، خبراء رفيعو المستوى من الأردن وتونس، والجزائر، وليبيا وفلسطين والعراق وقطر، وخبراء عرب من المهجر (فرنسا). وتبثّ مباشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالألكسو ومنظمة أراسكو؛ وتمتد من الساعة العاشرة (10.00) صباحا إلى الثانية عشرة (12.00) ظهرا بتوقيت تونس، وسيتولى المتحدثون الرد على أسئلة واستفسارات المتابعين للندوة على الصفحة الرسمية للألكسو على الفايسبوك.
والألكسو تتوجه بالشكر والامتنان لكل الخبراء العرب لتفاعلهم الإيجابي وحسن تعاونهم في التنسيق مع المنظمة لضمان إنجاح هذه الندوة.
بيـان المنظمــة العربيّــة للتربيــة والثقافـة والعلــوم بمناسبـة يـوم الموسيقـى العربيّــة
يحتفل الموسيقيون في البلدان العربية يوم 28 مارس من كل سنة بيوم الموسيقى العربية والذي بدأ الاحتفال به منذ سنة 1932 بمناسبة انعقاد أول مؤتمر للموسيقى العربية في القاهرة. ويتجدد الموعد خلال هذه المناسبة مع هذا الفن الجميل ودوره في تهذيب الذوق الفني وصقل المواهب والذي كان للعرب فيه باعٌ وذراعٌ وأثرت المقامات الموسيقية العربية شرقًا وغربًا وصدحت آلاتهم في كل أنحاء المعمورة وأطربوا بها الجميع وعبروا بها على مشاغل البشرية في كل مكان...
ويزخرُ التاريخ العربي بإرث خالد من التراث الموسيقي ينطلق من مقام الناهوند شرقا إلى الموشحات الأندلسية غربا لعبت فيه آلات عربية عريقة مثل العود والتخت والناي وغيرها أدوار ريادية حتى تبلورت مع الزمن ما أصبحت تُعرف بالموسيقى العربية بكل قواعدها ومقاماتها وأضحت تمثلُ رُكنا أساسيا في الهوية العربية وفي الثقافة الإنسانية بشكل عام.
والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم من موقع رعايتها للثقافة العربية بمختلف أصنافها ومشاربها يسرها أن تتقدم بأحر التهاني إلى كل الموسيقيين العرب بهذه المناسبة اللطيفة وهي ستظل تسعى إلى الاهتمام بالموسيقى العربية وبكل الفنون الركحية والوترية والبصرية الأخرى دراسةً وتوثيقًا وتشجيعًا ودعمًا للأعمال الموسيقية الراقية والاحتفاء بكل الفنانين العرب والتعويل عليهم كسفراء للترويج لأهدافها النبيلة وللقيم التي تعمل على نشرها في الوطن العربي وفي العالم بأسره.
وتدعو منظمة ألكسو بهذه المناسبة كل المهتمين بهذا المجال إلى مزيد تكثيف الجهود لجرد وتوثيق التراث الموسيقي المخطوط وتحقيقه ودراسته ووضعه على ذمة الفنانين والمُنتجين بهدف تأصيل الموسيقي العربية والعودة إلى جذورها الأولى حتى تتمكن من المحافظة على مكانتها الريادية إلى جانب التيارات الموسيقية الحديثة التي أصبحت تغزو عالمنا العربي وتؤثر في الذوق الفني العام ولاسيما لدى فئة الشباب.
كما تدعو بذات المناسبة كل الجهات الرسمية المتدخلة في هذا الشأن إلى تشجيع الموسيقيين العرب ومساعدتهم على تجاوز هذه الأزمة التي تسببت فيها جائحة كورونا وتحفيزهم للعودة إلى الإنتاج الموسيقي وإحياء الحفلات وتعليم الناشئة أصول هذا الفن الراقي...
كما تذكر المنظمة بضرورة استخلاص الدروس من الظرفية التي مرت بها الإنسانيّة جمعاء جراء جائحة كورونا واستغلالها للتكنولوجيات الحديثة وما وفرته من حلول ناجعة لتجاوز تلك الفترة، وذلك بالإسراع إلى إطلاق برامج رقمنة التراث الموسيقي والأعمال الموسيقية الكبرى وبرامج التعليم وغيرها، تحسبا لكل طارئ مستقبلي مع حفظ حقوق كل المتدخلين في هذا المجال، على أن المنظمة تظل على أتم الاستعداد للأخذ بيد كل الفاعلين الموسيقيين من منتجين وفنانين وباحثين لحفظ الذاكرة الموسيقية ومزيد الارتقاء بهذا الفن وتربية الناشئة على الذوق الرفيع...
وكـل عـام والموسيقـي العربيّـة والموسيقييـن العـرب بألـف خيـر...
الألكسو تختتم دورة تدريبيّة عن بعد لفائدة خبراء جودة التعليم في الدّول العربيّة
اختُتمت يوم الخميس 25 آذار/مارس 2021 فعاليّات الدّورة التّدريبيّة عن بعد التي نظّمتها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (إدارة التّربية) لفائدة نخبة من خبراء جودة التّعليم في الدّول العربيّة. وقد شهدت هذه الدّورة مشاركة 39 خبيرا من 13 دولة عربيّة هي المملكة الأردنية الهاشمية ودولة الإمارات العربية المتحدة والجمهوريّة التّونسيّة والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية والمملكة العربية السعودية وجمهورية الصومال الفيدرالية وجمهورية العـراق وسلطنة عمان ودولة فلسطين وجمهورية القمر المتحدة ودولة ليبيا وجمهوريّة مصر العربيّة والجمهورية اليمنية.
ولدى إشرافه على اختتام الدّورة، أشاد أ. د. صالح بن ناصر الشويرخ، مدير إدارة التّربية بالألكسو بالمستوى الرّفيع للمشاركين، وبما برهنوا عليه من حرفيّة وحرص على تبادل المعارف والخبرات، مؤكّدا أهمّيّة الارتقاء بالجودة في المؤسّسات التّعليميّة لما في ذلك من تحقيقٍ لمصلحة المتعلّمين الفضلى، وتحسينٍ لنواتج التّعليم في كافّة الدّول العربيّة. ومن جهتهم، عبّر المشاركون عن تقديرهم لمبادرة الألكسو بتنظيم مثل هذه الدّورات ولما تبذله من مجهودات حثيثة للارتقاء بجودة التّعليم في الدّول العربيّة، وأكّدوا تطلّعهم لتواصل مثل هذه المبادرات وتعزيزها، لما تُتيحه من فرص حقيقيّة لتنمية المعارف والمهارات وتبادل التّجارب والخبرات في هذا المجال الحيويّ والاستراتيجيّ.
ويأتي تنظيم هذه الدّورة التي انطلقت يوم الثّلاثاء 23 آذار/مارس 2021، ضمن سلسلة من الدّورات التّدريبيّة واللّقاءات التي تعقدها الألكسو منذ العام 2018، والرّامية إلى بناء شبكة لخبراء جودة التّعليم في الدّول العربيّة، تكون إطارا للمساهمة في الارتقاء بالقطاع وتعزيز دوره في تحقيق التّنمية الشّاملة في الدّول العربية.


