برنامج سفيرة الألكسو للثقافة العربية فوق العادة والألكسو ووزارة الثقافة القمرية بجمهورية القمر المتحدة يقدمون "عروض البهجة"
19يونيو 2023
برنامج سفيرة الألكسو للثقافة العربية فوق العادة، الشيخة اليازية بنت نهيان آل نهيان من دولة الامارات العربية المتحدة
يقدم بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم الألكسو ووزارة الثقافة القمرية بجمهورية القمر المتحدة "عروض البهجة". حيث مثلت المنظمة وسعادة السفيرة الأستاذة ذكرى والي المستشارة الثقافية للشيخة اليازية بنت نهيان آل نهيان.
تجدون مرفقا بيان صحفي لسعادة الشيخة سفيرة الألكسو للثقافة العربية فوق العادة، الشيخة اليازية بنت نهيان آل نهيان من دولة الامارات العربية المتحدة مرفقا بصور العروض
و مقتطفات من عروض البهجة المقامة بجزر القمر:
https://youtu.be/6hJrKY35AUw
وتحية من دولة الإمارات العربية المتحدة ينقلها الشيخ محمد بن ذياب بن سيف آل نهيان وعدد من المخرجين:
https://drive.google.com/file/d/1HlR6c_h96V70jbnKgcMUmePR_LFOtLjG/view?usp=share_link
البيان الصحفي : (اضغط هنا)
البيان الختامي للملتقى الإقليمي العربي الأول بعنوان: "الميتافرس ومستقبل الصناعات الثقافية الإبداعية" المنعقد على مدار أيام (17-18- 19 يونيو 2023) بمدينة سوسة، الجمهورية التونسية
بالتعاون بين المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، ووزارة الشؤون الثقافية بالجمهورية التونسية انتظم خلال الفترة من 17 إلى 19 جوان/يونيو 2023، بمدينة سوسة، ملتقى إقليميا حول موضوع "الميتافرس ومستقبل الصناعات الثقافية الإبداعية: ماذا يحمل لنا المستقبل" وتداول المشاركون في مختلف الإشكاليات التي يطرحها هذا المجال وعرض تجارب الدول العربية في هذا المجال.
وقد شارك في هذا الملتقى ممثلون عن مجموعة من الدول العربية، وممثلون عن منظمات دولية وإقليمية وخبراء وباحثون متخصصون من أكاديميين ومؤسسات ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي والميتافرس والفنون والتراث والصناعات الثقافية وغيرها.
كما تم تأثيث الملتقى خلال اليومين الأولين بعرض تجارب غامرة ومشاريع ثقافية رقمية ومشاريع ميتافرس لعدد من الشركات الناشئة.
وقد نجح هذا الملتقى في جمع ممثلي الدول العربية والخبراء من أجل التفكير والبحث والتبادل حول التحديات والفرص والمخاطر المرتبطة بهذه الثورة الرقمية، وتجاوز المفاهيم والأحكام المسبقة لتفكيك التحديات التكنولوجية والمجتمعية، وعلاقتها بالثقافة واللغة والهوية والخصوصيات الحضارية والإنسانية. ويهدف الملتقى إلى مساعدة المؤسسات الحكومية والفاعلين والمبدعين والأفراد والشركات المنتجة للمحتوى في الدول العربية على تحديد مواقعهم واستراتيجياتهم للاستفادة من تقنيات Metaverse الغامرة.
وقد بحث المشاركون في الملتقى على مدار ثلاثة أيام في إطار ست موائد مستديرة في قضايا جوهرية تتعلق بسُبل فهم الارتباط الناشئ بين هذه الثورة التكنولوجية الجديدة والعمل الثقافي عموما، والعمل الثقافي العربي المشترك بالخصوص.
مع التركيز على المحاور التالية:
- الميتافرس: الفرص، التوجهات والتحديات
- مستجدات التقنيات الرقمية وأثرها في تطوير وترشيد صناعة الثقافة والفنون المعاصرة
- ثورة التكنولوجيا؛ التعليم وتنافسية الاقتصاديات العربية في الصناعات الثقافية والإبداعية
وبعد تقديم مختلف العروض المدرجة ضمن برنامج هذا الملتقى والورشات ومختلف النقاشات التي رافقت هذه العروض، فقد عبر المشاركون في هذا الملتقى عما يلي:
أولا: التأكيد على أهمية هذا الموضوع والدعوة إلى ضرورة دورية هذا الملتقى لمواكبة التطور السريع الذي يشهده هذا المجال والاستعداد الجيد للانخراط فيه وتثمين دعوة الجمهورية اللبنانية لأن تكون الدورة الثانية من هذا الملتقى بطرابلس اللبنانية بمناسبة الاحتفال بهذه المدينة كعاصمة للثقافة العربية 2024 .
ثانيًـا: ضرورة الانتباه إلى مختلف الهواجس والتحديات التي يمكن أن ترافق الانخراط في مجال الميتافرس على غرار الأخلاقيات التي تؤطره وحوكمته ولفت النظر إلى البُعد الإنساني للتكنولوجيا والمحتوى الرقمي الذي يمكن أن يكون له عميق الأثر على المتلقين سواء من الأطفال أو الطلبة أو الأجانب وغيرهم...
وفي ختام هذا الملتقى تم الإعلان عن التوصيتين العمليتين التاليتين:
- تكوين فريق عمل عربي مشترك بين الألكسو ومركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي ومكتب التربية العربي لدول الخليج ومكتبة الإسكندرية للعمل على إطلاق مشروع الميتافرس العربي ورسم الأولويات المشتركة ووضع استراتيجية عربية تأخذ في الاعتبار مختلف العوامل المتداخلة في هذا المجال على أن يتم عرضها خلال الدورة الثانية من هذا الملتقى.
- الإعلان عن إطلاق "كرسي الألكسو- مركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي للشباب والمؤسسات الناشئة" والدعوة إلى ضبط أهداف هذا الكرسي ومجالات عمله وأجندة أولية لأنشطته وممثليه في مختلف الدول العربية.
حُـرر في مدينـة سوسـة – الجمهوريـّة التونسيّـة بتـاريخ 19 يونيـو 2023"
المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم تعلن عن إطلاق كرسي الألكسو لمركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي
أعلنت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم 'الألكسو' يوم السبت 17 يونيو 2023 ، عن إطلاق كرسي الألكسو لمركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي.
يأتي ذلك خلال أشغال الملتقى الإقليمي العربي الأول الذي عقد بمبادرة من الألكسو بمدينة سوسة تحت عنوان ''الميتافرس ومستقبل الصناعات الثقافية الإبداعية '' والذي يتواصل على مدى يومين (17 و 18 يونيو 2023) .
وقال أمين المجلس التنفيذي والمؤتمر العام، القائم بأعمال مدير ادارة الثقافة بالمنظمة الأستاذ الدكتور مراد المحمودي؛ في كلمة له بالمناسبة نيابة عن معالي الأستاذ الدكتور محمد ولد أعمر؛ المدير العام للمنظمة أن إطلاق كرسي الألكسو جاء بهدف احتضان ومساندة الشباب والمؤسسات الناشئة المنتجة للمحتوى الثقافي الرقمي.
وأوضح مراد المحمودي أن '' المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم تسعى من وراء تنظيم هذا الملتقى إلى جمع ممثلي الدول العربية والخبراء من أجل التفكير والبحث والتبادل حول التحديات والفرص والمخاطر المرتبطة بهذه الثورة الرقمية، وتجاوز المفاهيم والأحكام المسبقة لتفكيك التحديات التكنولوجية والمجتمعية، وعلاقتها بالثقافة واللغة والهوية والخصوصيات الحضارية والإنسانية''.
وأكد أن الملتقى يهدف بذلك '' إلى مساعدة المؤسسات الحكومية والفاعلين والمبدعين والأفراد والشركات المنتجة للمحتوى في الدول العربية على تحديد مواقعهم وإستراتيجيتهم للاستفادة من تقنيات Metaverse الغامرة". وسيبحثُ المشاركون في الملتقى في قضايا جوهرية تتعلق بسُبل فهم الارتباط الناشئ بين هذه الثورة التكنولوجية الجديدة والعمل الثقافي عموما، والعمل الثقافي العربي المشترك بالخصوص''
وأبرز أن على '' الدول العربية أن تستعد لتلعب دورها في هذا النظام الرقمي الجديد، لا سيما في جوانبه الثقافية والعلمية والمجتمعية والاقتصادية والقانونية وحتى السيادية. حتى لا يفاجئنا Metaverse، كما فاجأتنا الثورة الرقمية الأولى ووسائل التواصل الاجتماعي الأخرى''.
من جهتها قالت وزيرة الشؤون الثقافية الاستاذة الدكتورة حياة قطاط القرمازي؛ في كلمة القتها نيابة عنها المديرة العامة لمركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي السيدة سلوى عبد الخالق أن الوزارة ممثلة في مركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي اختارت بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم الخوض في موضوع الميتافرس ومستقبل الصناعات الثقافية والإبداعية وتطارح تحدياته المستقبلية وذلك من أجل مواكبة المستجدات الرقمية المتسارعة والتطلع إلى حسن توظيفها واستثمارها في مجال يتعاظم دوره المعرفي والاقتصادي.
وأكدت أن وزارة الشؤون الثقافية ومختلف المؤسسات الراجعة إليها بالنظر وخصوصا مركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي تضع مسألة النظر في مستقبل الصناعات الثقافية بما يلائم انتشار الرقمنة والتقنيات المستجدة لتكون في صميم توجهاتها الاستراتيجية دعما وإسنادا ورسما للسياسات المستقبلية في هذا المجال.
يذكر أن المشاركين في الملتقى الإقليمي العربي الأول حول " الميتافيرس ومستقبل الصناعات الثقافية الإبداعية من ممثلي المؤسسات الثقافية الرسمية والفاعلين والمبدعين والشركات الناشئة المنتجة للمحتوى الثقافي سيتباحثون طيلة أشغال الملتقى في عدة محاور أبرزها مستجدات التقنيات الرقمية وأثرها في تطوير وترشيد صناعات الثقافة والفنون باعتبار أن الحديث عن تقنية ميتافيرس (Metaverse) أصبح خلال السنوات الأخيرة أكثر شيوعا ويصنف هذا المصطلح على إنه تكنولوجيا ما بعد الانترنت.
هذا ومثل المنظمة في الملتقى الى جانب الأستاذ الدكتور مراد محمودي، فريق عمل إدارة الثقافة المتمثل في الدكتور فتحي الجراي، خبير بإدارة الثقافة والدكتور احمدو حبيبي، خبير بإدارة الثقافة والأستاذ الهادي الغماري، منسق مشروعات بإدارة الثقافة والسيد أحمد بن عبد الله.
كما حضر اللقاء الدكتور رامي إسكندر؛ مدير ادارة التربية بالمنظمة العربية والتربية والثقافة والعلوم.
من جانب آخر حضر الملتقى، كل من الأستاذة سلوى عبد الخالق، المديرة العامة لمركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي، بالجمهورية التونسية والدكتور عبد الله بن فالح السمحة، ممثل معالي المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج والأستاذ زكريا، ممثل عن الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، فضلا عن عدد من الخبراء العرب والدوليين وممثلي قطاع الإعلام.
البيان الختامي للملتقى الإقليمي العربي الأول بعنوان: "الميتافرس ومستقبل الصناعات الثقافية الإبداعية
" بالتعاون بين المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، ووزارة الشؤون الثقافية بالجمهورية التونسية انتظم خلال الفترة من 17 إلى 19 جوان/يونيو 2023، بمدينة سوسة، ملتقى إقليميا حول موضوع "الميتافرس ومستقبل الصناعات الثقافية الإبداعية: ماذا يحمل لنا المستقبل" وتداول المشاركون في مختلف الإشكاليات التي يطرحها هذا المجال وعرض تجارب الدول العربية في هذا المجال.
وقد شارك في هذا الملتقى ممثلون عن مجموعة من الدول العربية، وممثلون عن منظمات دولية وإقليمية وخبراء وباحثون متخصصون من أكاديميين ومؤسسات ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي والميتافرس والفنون والتراث والصناعات الثقافية وغيرها.
كما تم تأثيث الملتقى خلال اليومين الأولين بعرض تجارب غامرة ومشاريع ثقافية رقمية ومشاريع ميتافرس لعدد من الشركات الناشئة.
وقد نجح هذا الملتقى في جمع ممثلي الدول العربية والخبراء من أجل التفكير والبحث والتبادل حول التحديات والفرص والمخاطر المرتبطة بهذه الثورة الرقمية، وتجاوز المفاهيم والأحكام المسبقة لتفكيك التحديات التكنولوجية والمجتمعية، وعلاقتها بالثقافة واللغة والهوية والخصوصيات الحضارية والإنسانية. ويهدف الملتقى إلى مساعدة المؤسسات الحكومية والفاعلين والمبدعين والأفراد والشركات المنتجة للمحتوى في الدول العربية على تحديد مواقعهم واستراتيجياتهم للاستفادة من تقنيات Metaverse الغامرة.
وقد بحث المشاركون في الملتقى على مدار ثلاثة أيام في إطار ست موائد مستديرة في قضايا جوهرية تتعلق بسُبل فهم الارتباط الناشئ بين هذه الثورة التكنولوجية الجديدة والعمل الثقافي عموما، والعمل الثقافي العربي المشترك بالخصوص.
مع التركيز على المحاور التالية:
- الميتافرس: الفرص، التوجهات والتحديات
- مستجدات التقنيات الرقمية وأثرها في تطوير وترشيد صناعة الثقافة والفنون المعاصرة
- ثورة التكنولوجيا؛ التعليم وتنافسية الاقتصاديات العربية في الصناعات الثقافية والإبداعية
وبعد تقديم مختلف العروض المدرجة ضمن برنامج هذا الملتقى والورشات ومختلف النقاشات التي رافقت هذه العروض، فقد عبر المشاركون في هذا الملتقى عما يلي:
أولا: التأكيد على أهمية هذا الموضوع والدعوة إلى ضرورة دورية هذا الملتقى لمواكبة التطور السريع الذي يشهده هذا المجال والاستعداد الجيد للانخراط فيه وتثمين دعوة الجمهورية اللبنانية لأن تكون الدورة الثانية من هذا الملتقى بطرابلس اللبنانية بمناسبة الاحتفال بهذه المدينة كعاصمة للثقافة العربية 2024 .
ثانيًـا: ضرورة الانتباه إلى مختلف الهواجس والتحديات التي يمكن أن ترافق الانخراط في مجال الميتافرس على غرار الأخلاقيات التي تؤطره وحوكمته ولفت النظر إلى البُعد الإنساني للتكنولوجيا والمحتوى الرقمي الذي يمكن أن يكون له عميق الأثر على المتلقين سواء من الأطفال أو الطلبة أو الأجانب وغيرهم...
وفي ختام هذا الملتقى تم الإعلان عن التوصيتين العمليتين التاليتين:
تكوين فريق عمل عربي مشترك بين الألكسو ومركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي ومكتب التربية العربي لدول الخليج ومكتبة الإسكندرية للعمل على إطلاق مشروع الميتافرس العربي ورسم الأولويات المشتركة ووضع استراتيجية عربية تأخذ في الاعتبار مختلف العوامل المتداخلة في هذا المجال على أن يتم عرضها خلال الدورة الثانية من هذا الملتقى.
الإعلان عن إطلاق "كرسي الألكسو- مركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي للشباب والمؤسسات الناشئة" والدعوة إلى ضبط أهداف هذا الكرسي ومجالات عمله وأجندة أولية لأنشطته وممثليه في مختلف الدول العربية.
حُـرر في مدينـة سوسـة – الجمهوريـّة التونسيّـة بتـاريخ 19
يونيـو 2023"
معهد المخطوطات العربية يحتفل بتخريج الدفعتين (6/7) من طلاب دبلوم علوم المخطوط
احتفل معهد المخطوطات العربية يوم الخميس (15/يونيو/2023م) بتخريج الدفعتين السادسة والسابعة من طلاب دبلوم علوم المخطوط وذلك بحضور عدد من العلماء والشخصيات البارزة، وقد حملت الدفعة الجديدة اسم العلامة الأستاذ الدكتور كمال عرفات نبهان.
وقد أكد سعادة الأستاذ الدكتور مراد الريفي - مدير المعهد أن اختيار اسم الدكتور كمال عرفات نبهان لإطلاقه على الدفعة الجديدة إنما هو رد للجميل على ما أسداه من عطاء غزير ونافع ولكونه صاحب منجز فكري لا محيد عنه في تجاوز الجهود الفكرية نحو العلاقات التي تؤسس للعودة لهذا التراث بعين فاحصة متدبرة.
كما أكد في كلمته للطلاب على الاهتمام بمتابعة المسيرة العلمية وعدم الوقوف عند هذا الحد، مبرزا أن الدبلوم المتخصص الذي يقدمه المعهد إنما هو مفتاح البحث الذي يمكّن الباحث من الولوج إلى حقل التراث لدرسه ونقده وتحقيقه، داعيا إلى توسيع دائرة البحث الجاد في ميدان التراث العربي.
من جهته شكر سعادة الأستاذ الدكتور كمال عرفات نبهان، سعادة الدكتور الريفي، على هذه البادرة وهذا التكريم مؤكدًا أن تسمية الدفعات بأسماء بعض العلماء البارزين سابقة نادرة في حقل العلوم الإنسانية، وهي عمل رائع وشيء جميل يرفع من الإحساس بالحياة.
وفي كلمته نيابة عن أعضاء هيئة التدريس بالمعهد أكد رائد البحث في التراث العلمي العربي الإسلامي سعادة الأستاذ الدكتور أحمد فؤاد باشا، أن الدكتور كمال عرفات نبهان، عالم مرموق وأن منجزه العلمي يستحق الاهتمام والتخليد بإطلاق اسمه على إحدى دفعات الخريجين بالمعهد.
وفي ختام الاحتفالية كرم المعهد الخريجين بتسليمهم شهادات التخرج ودروعًا تكريمية، إضافة إلى تكريم أعضاء هيئة التدريس بالمع
هد.